The Academyati Educational Model

Academyati, located in the heart of Qatar,aims to be a beacon of Islamically grounded progressive education, dedicated to nurturing a new generation of students who are rooted in their Islamic heritage while being fully equipped to engage with the modern world. This unique institution recognizes the crucial role of Islamic education in preserving the rich cultural and religious values of Islam, and it strives to prepare its students to contribute meaningfully and effectively to contemporary society. At Academyati, the educational journey is more than just academic; it is a comprehensive experience that fosters intellectual, physical, emotional, spiritual, artistic, and social growth, ensuring that each student develops into a well-rounded individual.

The educational approach at Academyati is characterized by a holistic, personalized, gradual, and systematic approach. This methodology is carefully designed to cater to the intellectual level, capacity, and readiness of each student, ensuring that education is not a one-size-fits-all process but a tailored journey that respects and nurtures individual potential.

Academyati aims to follow an educational model that is intricately designed to encompass several key elements: it is anchored in an Islamic worldview while fostering intellectual independence. This approach emphasizes a deep-rootedness in Islamic identity, which is seamlessly integrated with community engagement and an awareness of historical context. The model advocates for innovation, encouraging continuous self-renewal and a forward-thinking mindset to prepare for future challenges.  It places a strong emphasis on excellence, holistic development, and academic rigor. Additionally, the model is committed to nurturing altruism in students, encompassing service learning, ethical practice, and a dedication to social responsibility. This multifaceted approach ensures a well-rounded, progressive education aligned with Islamic values and contemporary relevance. Welcome to Academyati: Nurturing the Leaders of Tomorrow Academyati is a beacon of progress deeply anchored in the rich tapestry of Islamic tradition and Qatari heritage. Our educational philosophy is underpinned by a set of core values that foster a nurturing, inclusive environment. We celebrate bilingualism, tailor learning experiences to each individual, and foster strong foundations in numeracy and literacy through our interdisciplinary curriculum.

Small Classes, Big Dreams

Our commitment to educational excellence is reflected in our ideal class sizes. With the majority of our classes hosting just 8 to 9 students, we ensure personalized attention and a deeper connection between educators and students. This approach not only fosters meaningful interactions but also prepares our students to flourish in a global society.

A Progressive Approach to Learning

Academyati’s pioneering educational model is designed for customization and flexibility. Our unique phase system allows students who excel to advance beyond their age group, learning alongside peers who match their level of understanding and curiosity. This approach ensures that every child’s educational journey is as unique as they are.

Culture and Values at the Heart of Learning

Our curriculum seamlessly integrates Qatari culture and Islamic values into our approach to teaching all classes. This integration ensures that our students not only excel academically but also develop a strong sense of identity and ethical grounding.

Engaging Parents in the Learning Journey

At Academyati, we believe that education is a collaborative effort. We welcome parents to actively participate in their child’s education, from accessing the school freely to joining classes and even leading sessions based on their skills and interests. This open-door policy fosters a strong community spirit and enriches the educational experience for everyone involved.

Quest Times: Fueling Passion and Creativity

One of the most exciting features of our program is ‘Quest Times.’ These sessions are dedicated to helping students pursue their passion projects, ranging from woodworking and mechatronics to exploring civilizations and traditional Sedu weaving. During these times, students work towards creating a tangible end product, a testament to their creativity, dedication, and skill.

تقبل أكاديميتي حاليًا الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 12 سنة، ونهدف إلى التوسع مستقبلاً ليشمل القبول فئات عمرية أكبر.

ليس لدينا صفوف دراسية في أكاديميتي. يتعلم الأطفال في فئات عمرية مختلطة كما يفعلون في الحياة الواقعية، وهذا يعد جانباً أساسياً من فلسفتنا كمدرسة. على عكس المنهجيات التقليدية، لا يعتمد المتعلمون في أكاديميتي على التعلم من المعلمين فحسب، بل يندمجون مع المتعلمين الآخرين للتعلم منهم، ويقومون بتحفيز ومراقبة ودعم بعضهم البعض.

بدلاً من الصفوف الدراسية، يتم تقسيم المتعلمين لدينا إلى خمس مراحل:

المرحلة 1.1: العمر 3 و 4 سنوات
المرحلة 1.2: العمر 5 و 6 سنوات
المرحلة 2: العمر 7 و 8 و 9 سنوات
المرحلة 3: العمر 10 و11 و 12 سنة
المرحلة 4: العمر 13 و 14 و 15 سنة
المرحلة الخامسة: العمر 16 و 17 و 18 سنة

حاليًا نقبل الأطفال في المراحل 1 و 2 و 3، ونهدف إلى التوسع مستقبلاً حتى المرحلة الخامسة.

نظام التقرير لدينا نوعي وسردي بطبيعته فنحن لا نتبع نظام الدرجات التقليدي؛ ومع ذلك، فهو شامل ويعطي صورة واضحة عن مهارات كل طفل وشخصيته واهتماماته.

نعم، نؤمن بأن كل طفل يغادر أكاديميتي سيكون قادرًا على الاندماج في بيئات أخرى، حيث أننا نبني استقلاليتهم ومهاراتهم في حل المشكلات والتي بدورها ستساعدهم في الانتقال والاندماج بشكل أفضل في بيئاتهم الجديدة.

يجب على أولياء الأمور إبلاغ المدرسة في وقت مبكر برغبتهم في نقل طفلهم. يجب أن يفي الطفل بمتطلبات المدرسة الأخرى.
ستقدم أكاديميتي شهادة تحويل يمكن تصديقها من وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في قطر إذا كان الطفل سينتقل إلى بلد آخر.
سيتم نقل الطلاب إلى مدارس أخرى بناءً على الصفوف المسجلين بها لدى وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي وعند استيفاء شروط القبول للمدرسة الجديدة.

سنواصل في أكاديميتي منح متعلمينا الفرصة ليكونوا مشاركين نشطين وفاعلين في رحلة تعلمهم، كما سنولي شغف الأطفال اهتماماً بالغاً. ستكون التوجهات المستقبلية حول التخطيط واستكشاف المناهج الدراسية التي تركزعلى القيم الإسلامية، وستشمل تدريس التفكير النقدي والتخصصات المختلفة من خلال عدسة تتماشى مع اتجاه دولة قطر، حيث سيتم التركيز على اللغة العربية والتربية الإسلامية والثقافة القطرية. نرحب بالأطفال من مختلف الجنسيات والأديان للانضمام لمدرستنا طالما يدرك الوالدان أن التعليم في أكاديميتي يرتكز على اللغة العربية وتعاليم الدين الإسلامي.

نظرًا لاختلاف اهتمامات الطلاب، يبذل معلمونا قصارى جهدهم لتصميم تجارب تعلم متنوعة للاستمرار في إثراء اهتمامات الطلاب. خلال المقابلات الدورية مع الطلاب يتم تقييم مهاراتهم الأساسية وتحديد مهارات أخرى محددة للعمل على تطويرها لضمان سد جميع الفجوات.

قياس تقدم الطالب عملية مستمرة. ليس لدينا اختبارات موحدة، ولكن لدينا تقييمات تكوينية وتختلف من مرحلة إلى أخرى حيث يتم تقييم أداء المتعلمين ومقارنتهم بأنفسهم وليس بغيرهم من المتعلمين. وبناءً على ذلك يتعاون الموجهون والمعلمون جنبًا إلى جنب مع الطلاب في كل مرحلة لخلق تجارب تستهدف الاحتياجات والاهتمامات المختلفة.

لدينا وسائل متعددة يمكن لأولياء الأمور من خلالها التواصل مع المدرسة. نرحب بالتواصل الهاتفي والتواصل عبر البريد الإلكتروني، وكذلك الحضور الشخصي. كما نقوم بعقد اجتماعات رسمية لأولياء الأمور والمعلمين مرتين في كل سنة دراسية. بالإضافة إلى إصدار نشرة إخبارية شهرية تتضمن جميع الأحداث والأخبار المهمة التي تحدث في المدرسة. كما نقوم بترتيب اجتماعات صباحية لأولياء الأمور بشكل دوري حيث يمكن الحضور وطرح الأسئلة والتعرف على آخر المستجدات. نستطلع آراء الوالدين من خلال الاستبيانات السنوية.

نعم

نعم

نعم. أولياء الأمور في أكاديميتي شركاء فاعلين. يتم تشجيعهم على الحضور وتقديم أنشطة وجلسات مختلفة إذا أبدوا رغبة في ذلك. كما يمكنهم أيضًا المشاركة في الرحلات والفعاليات المختلفة.

حاليًا تبلغ نسبة الطلاب إلى المعلمين في المدرسة حوالي 4: 1، وهذه النسبة تختلف من مرحلة إلى أخرى.

جميع المعلمين القادمين إلى أكاديميتي متخصصون في مجالهم، كما يشاركون باستمرار في ورش للتطوير المهني لاثراء خبرات التعلم للمتعلمين. التطوير المهني للمعلمين هو عملية مستمرة في أكاديميتي.

المعلمون في أكاديميتي متخصصون في مختلف المجالات، مما يتيح للطلاب الاستفادة من خبرات مختلفة. معظم معلمينا ثنائي اللغة (الإنجليزية والعربية). تركز أكاديميتي أيضًا على التطوير المهني للمعلمين وتوفر ورش عمل بناء على الحاجة، حتى يتمكن معلمونا من تقديم أفضل تجربة تعليمية لطلابنا. نطلق على المعلمين في أكاديميتي اسم معاونين، إلى جانب الحفاظ على تسميتهم بالمعلمين إذ أن التعليم بطبيعته هو عملية تعاونية.

يوجد وقت مخصص للتربية البدنية كل يوم، إيماناً منا بأهمية بناء المهارات الحركية والتي يتم من خلالها تطوير المهارات الحركية الدقيقة. يقضي الطلاب حوالي 2.5 ساعة في الأسبوع في حصص التربية البدنية.

يعتبر تدريس القيم الإسلامية جزءًا من فلسفة المدرسة ويرتبط ارتباطًا وثيقًا ببناء الشخصية. هناك ممارسات إسلامية مثل صلاة الجماعة، وتلاوة القرآن، والاحتفال برمضان والأعياد. كما يتم تضمين القيم والتعاليم الإسلامية على مدار اليوم في أوقات تناول الطعام والصلاة، وغيرها؛ بالإضافة إلى التدريس والتوجيه المباشر في الحلقة الصباحية في كل من المرحلتين 2 و 3 وأيضًا من خلال سرد قصص من السيرة النبوية وتعليم آيات من الذكر الحكيم.

على الرغم من عدم وجود يوم دراسي”نموذجي” في مدرستنا، إلا أنه لدينا جدول زمني لكل مرحلة، وينقسم يومنا كالتالي:

• مهارات أساسية
• تجارب وخبراتتعلمية
• اسكتشاف
• الصالة الرياضية / غرفة الحركة
• التأمل والتفكر

تختلف منهجيتنا تجاه معرفة القراءة والكتابة والرياضيات عن المدارس التقليدية. هناك طريقتان نعلم من خلالهما القراءة والكتابة والرياضيات:

يقضي الأطفال حوالي 30٪ من وقتهم في المدرسة في تعلم المهارات الأساسية: القراءة والكتابة والرياضيات.
يتم تضمين معرفة القراءة والكتابة والرياضيات أيضًا في مشاريعهم / مهامهم اليومية.

على الرغم من عدم وجود منهج محدد لتعلم القراءة والكتابة والرياضيات، إلا أننا نضمن تلبية معايير معينة حيث نستخدم موارد مختلفة للقيام بذلك. نستخدم في أكاديميتي إطاراً لقياس مستوى التقدم في المهارات الأساسية: القراءة والكتابة باللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات.

نسعى إلى تضمين معرفة القراءة والكتابة والرياضيات في مهام / مشاريع الطفل وتجاربه المختلفة. على سبيل المثال، إذا أعرب الطفل عن اهتمامه ببناء نسخة طبق الأصل من ملعب، فإننا نضمن أنه إلى جانب تحقيق هذا الاهتمام، يتم استهداف المهارات الأساسية مثل التصميم والرياضيات والكتابة والفن والخطابة العامة … إلخ.

لا يوجد منهج محدد في أكاديميتي، حيث أننا نقدم رحلة تعلمية مخصصة لكل متعلم تلبي احتياجاته واهتماماته. لا نحصر معرفة المتعلمين في المناهج الدراسية بل نسعى إلى توسيع آفاقهم للاستكشاف والتساؤل. نظرًا لأن المهارات الأساسية للقراءة والكتابة والرياضيات تعد عنصرًا مهمًا في التعلم الشامل، تستخدم أكاديميتي إطاراً لقياس مستوى التقدم في المهارات الأساسية: القراءة والكتابة باللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات.

يعتبر اللعب الحر أيضًا وسيلة رئيسية للتعلم، خاصة للفئات الأصغر سنًا، ونستخدم أدوات إضافية لتعزيز قدرة المتعلمين على التعلم، ويتضمن ذلك المهام / المشاريع والأنشطة والرحلات الميدانية وغيرها. كما تعتبر المهام / المشاريع عنصراً أساسياً في التعلم الذاتي واستكشاف المتعلمين لاهتماماتهم. عادة يتم تصميم هذه المهام / المشاريع والتخطيط لها مسبقاً من قبل المعلمين بناء على معرفتهم باهتمامات المتعلمين واحتياجاتهم. كما يتم أيضاً ابتكار بعض المهام / المشاريع بشكل عفوي وذلك بناء على الاهتمامات التي يبديها المتعلمين بموضوع ما خلال اليوم، ويتم ذلك من خلال توظيف الموارد والخبرات الغنية والمتنوعة المتاحة في المدرسة.

المعيار الأساسي لنقل متعلم من مرحلة إلى أخرى هو العمر. ومع ذلك، إذا وجدنا أن طالبًا معينًا قد أمضى وقتًا أطول من المعتاد في إحدى المراحل أو إذا أظهر مهارات ستسمح له بالنجاح في المرحلة التالية، فسنشكل لجنة لمناقشة كل حالة بشكل فردي. ستكون هذه حالة نادرة الحدوث، حيث نفضل ونحث على بقاء الطلاب في مرحلتهم المناسبة للحصول على أقصى استفادة.

The decision will be emailed to you within 2 weeks from the date of the interview.

Admissions decisions are made thoughtfully, based primarily on the family’s and school’s vision alignment in terms of educational approaches and practices.